Contact Shouab

Online Scheduling or Send a Message

Test Smart Top Management
Get Adobe Flash player

Highlights

نظراً للتكلفة الباهظة الرأسمالية لمكونات المشاريع التي تنفق حتى إكمال المشروع والتي تبلغ في معظم الأحيان ملايين الدولارات. فمن البديهي أن تتم المحافظة على تلك المكونات الباهظة القيمة من جميع المؤثرات التي تؤدي إلى تلفها أو إنقاص عمرها الافتراضي. وتتم المحافظة على هذه المكونات بإجراء الصيانة الصحيحة المخططة والمدروسة لجميع مكونات المنشأة بدون إستثناء. والمشكلة تكمن في بعض الأحيان أن إدارة المنشأة تتجاهل دور الصيانة الصحيحة بجميع أنواعها المختلفة بدافع تقليص المصروفات لزيادة الربح.

إقرأ المزيد

Contact Info

an image

SMART TOP MANAGEMENT
م. خالد شعيب

البريد الالكتروني
info@
Smart-Top-Management.com


التليفون
010 - 0000 9721

Send your order

الرئيسية


ولما كان من الضرورى تنسيق وتنظيم الاعمال وتنامى الاحتياج الى برامج ذكية تعدخصيصا لمنشأتك)

والتى تمكنك من الوصول  الى  أفضل نظم واساليب الادارة الذكية وتقوم  بدور  
( السكرتارية السحرية للادارات الذكية )

ولما كان من الضرورىتحديد الاهداف) بدقة للوصول لاسرع النتائج وافضلها وأدقها .

ولما كان من الضرورى ( تحديد الاليات ) بدقة لتنفيذ خطة الاهداف وضمان تنفيذها بدقة .

ولما كان حسن اختيار  قواعد البيانات وتحليلها الرقمى الموضوعى . هو السبيل الوحيد (لأستخراج المؤشرات السليمة) والتى تقيس مدى نجاحك وتوجه نشاطك .

ولما كان من الضرورى حصول منشئاتنا على (شهادات الجودة العالمية ) فى عالمنا الجديد لضمان منافسة حقيقية .

ولما كانت ( الخسائر المادية) سببها الاول خسائر أعتبارية ) فى كل منشأتنا الانتاجية والخدمة .

ولما كان من الضرورى الاستعانة بالخبرات والمجهودات المدربة وتجارب الاخرين الناجحة – للوصول فى النهاية الى منظومة أقتصادية أستثمارية أنتاجية أو خدمية فى بلادنا العربية والاسلامية تنافس بل تضيف الى منظومة الجودة العالمية المتنامية .

من كل ذالك وأكثر – أنبثق مفهوم خدمتنا اليكم .

إتصل بنا وأطلب اى مساعدة من اى نوع أى كانت بخصوص أدارة منشاتك أو للحصول على أفضل المساعدات فى موقعك – اذا كنت مدير المنشاة أو رئيسا لأحد أقسامها الفعالة – فقط إتصل بنا للتتعرف على المزيد أو تصفح خداماتنا على موقعنا
 


مفهوم الإدارة الذكية

الإدارة هي الدفة التي توجه سفينة الآداء في الاتجاه الآمن والمسار المختصر‏,‏ وارتباك الإدارة يعني غياب التنسيق وتشتت الجهود وتخبط الرؤية واصطدام الآراء والأفكار بالتعارض والتناقض الذي يرتد علي الانجاز تقاعسا وتقلصا مما يفقده الفاعلية والتنافسية والافضلية ويجلب علي المؤسسة انتاجية كانت او خدمية مشاكل التخلف والركود ويسلمها للافلاس والجمود والافلاس ليس في مجمله ماديا فهناك الافلاس‏(‏الاعتباري‏)‏ الذي يعني التقصير وانتفاء ثقة المتعاملين‏.‏ان الإدارة الفاهمة هي احد اهم محاور ومرتكزات التنمية والانطلاق وتشكل وعاء للعلم والعمل والتعامل اي انها تبدأ من القائم بها والمسئول عنها حتي تصل الي جميع عناصر ومقومات العملية الانتاجية المسئولة بإدارة تحركها وفق معايير واهداف تنشدها وتسعي لبلوغها وعلي قدر الحكمة والحنكة والوعي يكمن النجاح او التعثر‏.‏وفي مصر تبدو الازمة لازمة لاستدرار الاهتمام او جذب الانتباه وما يدار بانتظام والتزام قد يناله الاغفال او التجاهل لكونه خارج دائرة القلق والاثارة ونحن مغرمون بالتهويل قدر ممارستنا للتهوين ومابين الاثنين تضيع الموضوعية وتسود الارتجالية التي تعتبر التدقيق تحبيكا وحزلقة وهذه النظرة الضيقة تبرر حاجتنا للتغيير بما يتفق وقواعد الإدارة العلمية التي تبني حساباتها علي معادلة الوقت‏*‏ معدل الاداء يساوي نسبة تحقيق المستهدف وبما يربط خطة التنفيذ باطارها الزمني والكمي‏.‏وتتضح ازمة الإدارة في ضعفها وفقدانها الفاعلية وعدم القدرة علي التأثير والتكيف وافتقادها لمقومات المواجهه والتعامل مع المواقف بما يناسبها وعدا القدرة علي امتصاص الازمات او المرونة اللازمة لاحتواء المستجدات والتطورات بلا اهتزاز او خضوع للمساومة والابتزاز‏.‏ولقد ثبت دون ادني شك ان الإدارة تلعب دور الزمام والصمام لتحقيق معدلات الامان الذي لايهدر معه جهد او تكلفة ولاينحرف بالمسار عن ضعف وانكسار بل تحقق الاستقرار مقرونا للاستمرار وبالايقاع المنضبط دونما نشازولايكفي وجود منهج للإدارة دون توفر القائمين علي استيعابه والعمل به وتأهيل مصفوفة متوالية من الكوادر الواعية والواعدة وذلك يقتضي بالاساس تحييد العواطف واعمال العقل والضمير لدي اختيار القادة وان يكونوا مزودين بالحيوية والنشاط المتجدد والرغبة الحقيقية في انجاز اهداف كثيفة المردود عميقة المحتوي رفيعة المستوي تصل الحاضر بالمستقبل عبر منظومة متسقة لا عوج فيها ولا التواء وتشكل درجة في سلم الصعود للنجاح علي اساس من التوازن لمكوناته حتي اذا ارتفع صمد ولم يقع‏.‏وحتي يتوفر ذلك تبدو الحاجة لمدير يجمع بين الثقافة والانتماء ولديه من الدافعية مايشكل موقفا او قضية يأخذ علي عاتقه انجاحها والمضي بها قدما بكل اصرار ليحرز ويضيف بما يغطي الحاضر ويؤمن المستقبل والاعاقات التي تعانيها ترد في معظمها لغياب المدير الفعال ووجود المدير القوال الذي يحلم ولايدعم ويتخيل ولايصنع فكيف له ان ينجح ؟‏!‏ والانفراد بالإدارة بلا مشاركة يحرم القرار من كثير يعوزه من بينها النقد البناء والرؤية الصائبة والرأي المفيد والاجماع علي بذل المستطاع للتنفيذ والتعزيز‏.‏ان الإدارة عملية تفاعلية تكاملية بين فريق يؤمن بأهداف يسعي لتحقيقها ورأس الفريق يجب ان يحظي بثقة تابعية ولايفرض عليهم بل يرتضونه ويلتفون حوله من خلال مايتمتع به من فكر وحكم وحرص ورغبة جادة لايداخلها حدة بل محبه يجسدها التواضع ويترجمها التضامن ولاتدخر الجهد بل تقدمه طواعية تلبية لنداء الواجب وجعل مخرجاته مقياسا للاستحقاق بلا مبالغة او تزيد‏.‏ان اقتصاديات الإدارة كبيرة ومؤثرة وهي المسئولة عن حسن توظيف الوقت وتوفير الخامات واعداد المنتج وتسويقه وكذا اداء الخدمات في حينها علي النحو المرغوب والإدارة مسئولة عن تنسيق شبكة العلاقات داخل المنشأة وخارجها وترسيخ مكانتها وبث مقومات الثقة والشهرة وهي عنصر معنوي له اعتباره ومدلوله ويفسر مستوي الرضا ودرجة الاقبال‏.‏والتقدم الحقيقي تتكفل به ادارة منطلقة بلا اعاقة منضبطة بالية النظام وحسن توزيع الادوار والاختصاصات مع التحلي بثقافة الاحاطة والالمام التي تفيد وتثري البرامج والقرارات وصياغة محيط للادارة اي مجال لحركتها بحيث يكون من السعة والعمق بما يتفق والطموح المشروع بلاحجر‏.‏ ان الإدارة اليوم‏(‏ ادارة عولمية‏)‏ تمزج القومي بالدولي ويتوزع نظرها بين بيئة محلية تعيش فيها وعالم ترنو لولوجه وهذا يتطلب ثقافة اكبر ومعرفة اكثر وخطي ناجزة ان لم نستحث الجهد لكسبها والتحرك بها صرنا اسري العزلة والاغتراب بلا ادني تقدم او اقتراب من منطقة التأثير وما هذا علينا بيسير وماهو علينا بعسير والفيصل عزم وعمل وطموح وامل واصرار علي التطوير بالعقل والضمير وكل هذا مما يستجمعه مفهوم الإدارة الذكية التي نجد في تحصيلها ونسعي لتطبيقها‏.

  

يمكنك إرسال طلبك أو إستفسارك مباشرة من خلال هذا الرابط


Contact us : +2 01000009721
Send Your Order Now